معنى اسمها :
Avril = April شهر ابريل بالفرنسي .
La = The الـ
Vigne = vineyard/grape vineyard الكرم او العنب .
اي ازهار العنب في شهر ابريل .
الاسم : أفريل آر . لافاين
تاريخ الميلاد : سبتمبر 27 -1984
في مدينة نباني في كندا
البرج : الميزان
الاب : جون لافين
الام : جودي لافين
الاخ : مات لافين عمره 19 سنه
الاخت : ميشيل لافين عمرها 14 سنه
الطعام المفضل : ستيكس الجنية و بيتزا
الالوان المفضله: لديها الاسود والاحمر
دايمن تطلب قبل ان تغني على المسرح طبق من الخضار
الهوايات : كتابة الاغاني .. عزف الجيتار .. الغناء
و تستانس بــ التخيم .. التزحلق .. الهوكي .. الصيد .
أنواع للملابس مفضلة : القمصان, أوزيريس
لون الشعر : احمر ( الآن شقراء )
لون العين : أزرق
الطول : ( 160.3 سنتيمترًا )
مقاس الحذاء :: 7
الحيوانات الأليفة : الكلب
الجنسية : الكندي
إذا لم تكن مطربا ساكون ضابط الشرطة
الممثل المفضل : توبي ماجواير
الممثلة المفضلة : ساندرا بولوك
المكان المفضل للتجول : نيوزيلندا, ساردينيا, أمستردام
الأفلام المفضلة : Miss Congeniality and 8 Mile
المغني المفضل : Sum 41, Beach Boys, Alanis Morissette,
Goo Goo Dolls, Matchbox 20, System of a Down
الفيديو كليب المفضل : من فيديو كليباتها / Sk8er Boi & Complicated
وغيرها : Blink 182's "All The Small Things" and "Rock Show
حياتها
ولدت لافين تحت اسم آفريل رامونا لافين في بيليفيل، أونتاريو بكندا. هي الإبنة الوسطى (الثانية) لكلا من جون لافين، موظف في شركة إتصالات، وهو فرنسي الجنسية، ووالدتها تدعى جودي من أصول فرانكو-أونتاري، وبالرغم من كون أصولها فرنسية ، إلا أنها لا تتحدث اللغة ، وكذلك ينطق إسمها عادة باللهجة الإنجليزية عوضا عن الفرنسية ، ومعنى كلمة آفريل شهر أبريل، ولافين يشير إلى سيقان العنب
عائلتها متمسكة بدينها وهي مسيحية كاثوليكية ، ولذلك، كانت تشترك عادة في الغناء مع الكورس في الكنيسة ، وكان لهذا الفضل في إكتشاف موهبتها
إنتقلت إلى ناباني بأونتاريو عندما كانت في الخامسة من عمرها، وإرتادت أكاديمية كورنرستون المسيحية "Cornerstone Christian Acadamy" خلال فترة المراهقة. بالرغم من عدم تفوقها أكاديمياً، كانت متميزة رياضياً من ناحية ألعاب الجري والمضمار، والهوكي، حيث إختيرت كأفضل لاعبة لسنتين متتاليتين.
على غير عادة الفتيات في عمرها، كانت تمارس هوايات صبيانية أو رجولية مثل التزحلق على خشبة التزحلق أو السكيتبورد - منذ أن كانت في الرابعة عشرة من العمر، والصيد والتخييم، ويعزى ذلك لكونها تقتدي بشقيقها الأكبر .
إلى جانب ذلك، قامت بتعليم نفسها كيفية العزف على الغيتار وبعض الآلات الأخرى ، كما إستمرت بالغناء في الكنيسة وفي المناطق العامة، خاصة الأغاني الفلكلورية والكونتري، مما أدى إلى إكتشاف الكثير من المغنيين الكنديين موهبتها، فمثلاً، إنتبه أحد المغنيين الفلكلوريين للافين وهي تغني في مسرح عام، فدعاها للغناء معه في بعض أغانيه من الألبوم الذي كان سيقوم بإصداره.
كذلك، عندما بلغت الثالثة عشرة من العمر، فازت في مسابقة غنائية، مما أمكنها من مشاركة المغنية الكندية شنايا تواين في إحياء حفلها الغنائي في تورونتو، وذلك عبر غنائهما معاً لإحدى أغاني تواين "What Made You Say That". ].
بداية مسيرتها الفنية
اكتشفت لافين من قبل أول مدير أعمال لها "كليف فابري" عندما كانت تقوم بغناء أغاني الكونتري (الأغاني الريفية) في مكتبة "Chapters" في كينغستون بأنتاريو.
عند بلوغها للخامسة عشرة من العمر، إسترعت موهبتها إنتباه "L.A. Reid" (رئيس شركة أريستا)، فأنشأت لها شركة أريستا فوراً أول عقد غنائي لها حيث تعاونت معها على إصدار أول ألبوم لها بعنوان "Let Go" في العام التالي. وعندما ضمنت الحصول على العقد تخلت عن الدراسة في الصف الحادي عشر، وكانت على حد قولها لا تفقه شيئاً من حيث إصدار الألبومات والأغان في تلك الفترة
إنتقلت لافين على إثر ذلك إلى مدينة نيويورك بالولايات المتحدة، حيث اجتمعت مع مجموعة من أفضل المؤلفين والمنتجين الموسيقيين، لكن أملها خاب في جودة العمل، فإضطرت للإنتقال إلى مدينة لوس أنجلوس، حيث تمكنت من الإتصال بالمؤلف الموسيقي كليف ماغنيس وفريق المايتريكس (فريق مكون من مجموعة من المؤلفين)، وشاركت في كتابة أغانيها معهم. وبحلولها لعامها السابع عشر أطلقت أول ألبوم لها بعنوان "Let Go" ].
حقق ألبومها الأول نجاحاً فورياً في عدد كبير من الدول، مما أدى جعلها أحد أفضل المغنيين الجدد وأنجحهم في ذلك الوقت، حيث بدأت الكثير من المغنيات الشابات بإقتباس أسلوبها المتمرد في أغانيهن، وأطلقت صرعة جديدة في الأزياء، والأهم من ذلك، تلقت عدة ترشيحات وجوائز وشهادات عالمية.
ونظراً لذلك النجاح، بدأت في العمل لإعداد ألبوم ثان، وقد استعانت بمساعدة شانتال كريفيازوك في كتابة جزء كبير من الأغاني، وأقامت معها في شقتها لمدة سبعة أشهر من أجل إنجاز الألبوم. كما حظيت لافين بثلاثة منتجين ذو شهرة في عالم الموسيقى، وهم: "بوتش والكر" الذي كان عضواً في عدة فرق موسيقية، دون غيلمور، وزوج كريفيازوك المغني راين مايدا من فرقة "Our Lady Peace". تبين أن هذا الألبوم قد سلط الضوء على جانب أكثر نضجاً وحكمة من آفريل، الذي حصد الثناء من النقاد والمعجبين.
إلى جانب ذلك، قامت لافين بمساعدة المغني "ماثيو جيرارد" من فرقة الروك "My Chemical Romance" بتأليف أغنية "Breakaway" من أجل الفيلم "Princess Diaries 2:Royal Engagement" والتي قامت بأدائها المغنية "كيلي كلاركسون". تمت إضافة هذه الأغنية إلى ألبوم كلاركسون الثاني، وحقق نجاحاً كبيراً بوصوله إلى العشرة الأوائل في القوائم الأمريكية.
في هذه الفترة بدأت لافين بالظهور كشابة أكثر نضوجاً ورقياً، كما سعت وراء مهنة في التمثيل وحصلت على عقد مع وكالة "Ford Models" لعرض الأزياء.
بدا واضحا بعد ذلك أن لافين قد إكتسبت شهرة كبيرة، مما خولها لأن تكون من أكثر الفنانين قوة عالمياً، فتربعت في الموقع السابع كأكثر الكنديين نفوذاً في هوليوود، بحسب مجلة "Canadian Business Magazine" في عام 2006 .
لافين تروج ألبومها الجديد في هونج كونجعلى إثر تجاوزها لعامها العشرين، شرعت لافين في العمل على ألبومها الثالث "The Best Damn Thing"، حيث أبرزت صورة مختلفة عن نفسها، وقد حقق هذا الألبوم نجاحاً عالمياً كبيراً، مما أكد على شعبية لافين الضخمة. إلا أن هذا النجاح قد رافقه الجدل من عدة نواح، أهمها تلك المتعلقة بتناسب سلوكها ونوعية موسيقاها في ألبومها الثالث والنضوج الذي تدعيه، بالإضافة إلى بعض المشاكل القانونية المتعلقة بحقوق الحفظ والتقليد في بعض أغانيها
.
تزوجت أفريل من زميلها المغني الكندي Deryck Whibley المغني الرئيسي وعازف الجتار فى فريقSum 41
البوماتها
Let Go
أصدر هذا الألبوم في 4 يوليو2002 في الولايات المتحدة، كان أول ألبوم لها، وقد وصل إلى المرتبة الأولى في كندا، بريطانيا وأستراليا، وحل في المرتبة الثانية في الولايات المتحدة، مما جعلها أصغر مغنية ذات ألبوم في المرتبة الأولى في بريطانيا في ذلك الوقت، وقد شمل الأغان التالي:
Loosing Grip
Complicated
Sk8er Boy
I'm with you
Mobile
Unwanted
Tomorrow
Anything But Ordinary
Things I'll Never Say
My World
Noboody's Fool
Too Much To Ask For
Naked
حاز هذا الألبوم على البلاتينوم ست مرات في الولايات المتحدة، سبع مرات في أستراليا، أربع مرات في نيوزيلندا، ومرة واحد في اليابان. أما بالنسبة للأغاني، فقد حلت "Complicated" المرتبة الأولى في مراتب Contemporary Hit Radio، وإستأثرت بهذا الموقع لمدة إحدى عشرة أسبوعا، كما بلغت الرقم واحد في العديد من البلدان حول العالم. وتعتبر هذه الأغنية ثاني أكثر أغانيها نجاحا في Billboard Hot 100 حيث حلت في المرتبة الثانية . "I'm with You" ، "Sk8er Boy" و "Loosing Grip" كن نجاحا ساحقا، حيث وصلت الأولى والثانية إلى المراتب الأولى في عدة بلدان، وبقيت ضمن العشرة الأوائل، أما الثالثة، فبالرغم من قلة شعبيتها عن الباقي نظرا لإندراجها ضمن الروك الثقيل، إلا أنها كانت ضمن العشر الأوائل في بعض البلدان.
هناك بعض الإنتقادات حول الألبوم، نظرا لكون كلمات الأغان غير "محترفة" تماما، لكنها كانت في بداية مسيرتها الفنية. كما وفر لها هذا الألبوم شهرة كبيرة وإهتماما من قبل عالم الموسيقى نظرا لحوزها على عدد كبير من الجوائز والترشيحات، بما فيها 8 ترشيحات لجائزة الغرامي.
تجاوز حجم المبيعات المليون في حوالي 11 شهرا، مما أكسب الألبوم جائزة داياموند
لتحميل البوم اضغط
http://rapidshare.com/files/28264269/avril_lavigne_-_let_go_2002__sharedmp3.net_.rarUnder My Skin
وهو ثاني ألبوم لها، وهو بحسب ما ذكرته بمثابة يومياتها، تتحدث خلالها عن مشاعرها والتجارب التي مرت بها. صدر في الولايات المتحدة في 25 مايو2004، وبلغ المرتبة الأولى في العديد من البلدان، من بينها الولايات المتحدة، أستراليا، والمملكة المتحدة، أسبانيا، إيرلندا، تايلندا، كوريا وغيرها من البلدان، مما أدى إلي بيع أكثر من 300000 نسخة من هذا الألبوم خلال أسبوع واحد فقط من يوم إصداره.
شاركت لافين في كتابة العديد من الأغاني في هذا الألبوم، برفقة بين مودي، إيفان توبنفيلد، بوتش والكر وشانتال كريفيازوك. شمل الألبوم الأغاني التالية:
Take Me Away
Together
Don't Tell Me
He Wasn't - يجدر الإشارة بأن هذه الأغنية لم تطلق في الولايات المتحدة، وإستبدلت بـ Fall To Pieces
How Does It Feel
My Happy Ending
Nobody's Home
Forgotten
Who Knows?
Fall To Pieces
Freak Out
Slipped Away
I Always Get What I want
حققت أغنية "My Happy Ending" ثالث أقوى نجاح لها في الولايات المتحدة، و "Don't Tell Me" و "Nobody's Home" وصلت إلى المرتبة الأولى في عدد من البلدان بما فيها الأرجنتين والمكسيك. "He Wasn't" لم تطلق في الولايات المتحدة، ولاقت نقدا لاذعا بسبب كلمات الأغنية التي لم ترق إلى مستوى الموسيقى الرائع ذو نمط الروك.
حاز الألبوم على البلاتينوم 5 مرات في كندا، 3 مرات في الولايات المتحدة، ومرة في مجموعة من الدول مثل المملكة المتحدة وفرنسا. كما حاز على الغولد في نيوزيلندا والمليون في اليابان. إلى جانب ذلك، فقد مثلت بلدها في الألمبياد الشتوية لعام 2006 بغناء "Who Knows?". كما إكتسحت عدد من الجوائز بما فيها 3 جوائز جونو
لتحميل الالبوم
اضغط
http://rs8.rapidshare.com/files/4969766/Under_My_Skin.rarلسى ما خلصت